يقول رئيس النصر إن فوز الهلال بجائزة الأفضلية في الأسبوع الأول غير مستحق على اعتبار أن لفريقه مباراة مؤجلة ورغم أن الجائزة أساسا سواء فاز بها الهلال أو النصر أو غيرهما لا تقيس الأفضلية بشكل صحيح لأنها تعتمد فقط على التصويت وقد يفوز بها فريق في الأسبوع الأخير وهو حينها منافس على الهبوط أو هابط ويحرم منها البطل.
نعود لتصريح رئيس النصر والذي كان من الممكن أن يكون (منطقياً) لو خرج الآن وأعلن أن فوز فريقه في الأسبوع الثاني غير مستحق نظرا لوجود مباراة مؤجلة بل ومن الممكن أن يحتج أبناء الأهلي على الفوز الأصفر ولكنه لن يحدث من الراقي لأنه راق في حين أن الحزم الذي احتج على فوز الهلال لن يحتج على الأصل فهو قد رضي أن يكون فرعا مع سبق الإصرار والترصد والمسير من قبل عضو الشرف النصراوي .
بل والأغرب من فوز النصر فوز لاعبه الجديد حسين عبد الغني وللأمانة فهو محظوظ بدرجة عالية ـ اللهم لا حسد ـ فقد قضى جل عمره رمزا أهلاويا وحين رفض الأهلي استمراره تحول لفريق فقير في المواهب وأصبح النجم الأول بدليل فوزه باللقب ولو أن من أحرز الهدف في مرماه الصقور مثلا فلن يرحم وستنصب له المشانق حتى لو سجل في تلك المباراة هدفين وليس هدفا.
بل إن حسين أعطى للمدافعين متنفسا جديدا ومنفذا للضوء المسلط على محتكري الصفوف الأمامية وهو عرض فاخر يشبه عروض الشركة الراعية فما على المدافع سوى إحراز هدف في مرماه في الشوط الأول ثم يقاتل في الثاني لإدراك التعادل وإن نجح سيكون نجم الأسبوع.
المضحك في الأمر هو تبرير الإدارة للخطأ حين أشارت إلى أن الكرة (زحلطن) بفعل الرطوبة فيما قال أسطورتهم إنها لم تكن نظامية على العموم (كل زحلطن وأنتم بخير).
هاء رابعة
هل تذكرون (العيدية) التي تصفر منها الأنامل لقد جاءت قبل حينها بفعل التسجيل الصوتي الفضيحة ولنا وقفات معه بعد العيد (إن شاء الله)
نعود لتصريح رئيس النصر والذي كان من الممكن أن يكون (منطقياً) لو خرج الآن وأعلن أن فوز فريقه في الأسبوع الثاني غير مستحق نظرا لوجود مباراة مؤجلة بل ومن الممكن أن يحتج أبناء الأهلي على الفوز الأصفر ولكنه لن يحدث من الراقي لأنه راق في حين أن الحزم الذي احتج على فوز الهلال لن يحتج على الأصل فهو قد رضي أن يكون فرعا مع سبق الإصرار والترصد والمسير من قبل عضو الشرف النصراوي .
بل والأغرب من فوز النصر فوز لاعبه الجديد حسين عبد الغني وللأمانة فهو محظوظ بدرجة عالية ـ اللهم لا حسد ـ فقد قضى جل عمره رمزا أهلاويا وحين رفض الأهلي استمراره تحول لفريق فقير في المواهب وأصبح النجم الأول بدليل فوزه باللقب ولو أن من أحرز الهدف في مرماه الصقور مثلا فلن يرحم وستنصب له المشانق حتى لو سجل في تلك المباراة هدفين وليس هدفا.
بل إن حسين أعطى للمدافعين متنفسا جديدا ومنفذا للضوء المسلط على محتكري الصفوف الأمامية وهو عرض فاخر يشبه عروض الشركة الراعية فما على المدافع سوى إحراز هدف في مرماه في الشوط الأول ثم يقاتل في الثاني لإدراك التعادل وإن نجح سيكون نجم الأسبوع.
المضحك في الأمر هو تبرير الإدارة للخطأ حين أشارت إلى أن الكرة (زحلطن) بفعل الرطوبة فيما قال أسطورتهم إنها لم تكن نظامية على العموم (كل زحلطن وأنتم بخير).
هاء رابعة
هل تذكرون (العيدية) التي تصفر منها الأنامل لقد جاءت قبل حينها بفعل التسجيل الصوتي الفضيحة ولنا وقفات معه بعد العيد (إن شاء الله)